أثناء مطالعتى لموقع العربية نت أثار انتباهى خبرا أظنه يدس السم فى العسل ، أو أنه خبرا ظاهره الرحمة وباطنه العذاب ، وكان تعليقى الوحيد عليه تذكرى لمثلنا العامى الشعبى المصرى " هى الحداية بتحدف كتاكيت " .... و يمكنكم مطالعة الخبر من خلال الضغط على عنوان التدوينة .
الأربعاء، 26 أكتوبر 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق